واعتبرت رئاسة الجمهورية أن طريقة تقديم الأرقام هي التي أدت، عن قصد أو عن غير قصد، إلى نوع من التداخل وعدم الوضوح لدى الرأي العام وخاصة في صفوف مستعملي شبكات التواصل الاجتماعي، إذ اعتبرت رئاسة الجمهورية انه عوض أن تقدم المنظمة رقما شاملا قامت بتقسيمه، وكأنها أرادت التقليص من أهمية تلك النتائج.
ويذكر أنّ تقرير منظمة أنا يقظ المتعلق بتقييم سنتين من اداء رئيس الجمهورية الباجي قائد السبسي أظهر ان الرئيس لم يحقق أي وعد على مستوى الوعود المتعلقة بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية والتعهد الاخلاقي وهي وعود بصدد التنفيذ.