في بيان أصدرته احتفالا بالذكرى 75 للإعلان العالمي لحقوق الإنسان الموافق لـ 10 ديسمبر من كل سنة، إلى تغيير السياسات للحدّ من التمييز بين الجنسين وبين الجهات.
ولفتت الجمعية التونسية للنساء الديمقراطيات، إلى أن واقع النساء التونسيات، في تراجع ويواجه حسب توصيفها خطابا ازدواجيا بين التشدق بالمساواة والاعتراف بدور النساء السياسي والإقتصادي والإجتماعي وبين واقع تتطور فيه مظاهر التمييز والتنكيل السياسي والتفقير وممارسة العنف في أشكاله الواسعة التي وصلت حد التقتيل.