وإعادة عرض قانون تجريم التطبيع في شكله الحالي يُعتبر تمردًا، داعية النواب إلى الامتثال لكلمة الرئيس".
وأضافت المسدي لجوهرة أف أم، أنّها "رفضت مشروع قانون التطبيع فاتهموها بالصهيونية"، مُشيرة إلى أن ملف فلسطين في البرلمان خدمة لأجندات انتخابية.
وبخصوص خطاب رئيس الجمهورية مساء الجمعة قالت المسدي ان الرئيس "كان واضحا"، ونحن في معركة تحرير و ليس تجريم"، داعية الى وجوب إرجاع مشروع القانون الى لجنة الحقوق والحريات.
ولفتت المسدي ان "كتلة حركة الشعب لديها مرشح للرئاسية لذلك تعمل على احراج رئيس الجمهورية".