كما عبر عن انشغاله العميق بما وصلت إليه الأوضاع المعيشيّة ، وما بلغه الوضع المالي للدولة، خاصّة بعد التّصنيف الأخير، الذي لم يلق من السلطة القائمة اهتمامًا وانشغالاً، بل هي تسعى إلى عقد اتفاق مع الجهات الأوروبية بدفع من الحكومات اليمينيّة فيها، والتي هي معادية للمهاجرين، ظنًّا من السّلطة القائمة أنّها بذلك ستحصل على بديل عن تمويل صندوق النّقد الدّولي.
ودعا العمل والإنجاز إلى اعتماد الشّفافيّة الكاملة حول ما يتم التّداول فيه مع الأوروبيّين في قضية المهاجرين.
وعائلاتهم.