انطلقت التسريبات حول هوية أكثر من بديل على طاولة المؤدب و لعل أكثر الأسماء تداولا خالد بن يحيى و عمار السويح و في المركز الأول معين الشعباني الذي عرف معه الترجي العديد من النجاحات و التتويجات لعل أبرزها كاس رابطة الأبطال في نسختين متتاليتين.
تسريبات كانت محل ترحيب عدد كبير من الجماهير خاصة الثنائي خالد بن يحيى و معين الشعباني مقابل رفض عدد آخر من الأنصار و المطالبة بمدرب أجنبي و مدير رياضي كفئ لمتابعة الأسماء الشابة من أبناء النادي قصد دعم الفريق الأول إضافة لإعطاء نفس جديد على مستوى بعض الخطط بما فيها رئاسة فرع كرة القدم مع تعيين لجنة مختصة في اكتشاف المواهب داخل و خارج حدود الوطن و القطع مع الانتدابات العشوائية التي كلفت في المواسم القليلة الماضية خزينة النادي أموالا طائلة دون تسجيل إضافة تذكر.