بعد أن اتهمت رابطة البريميرليغ الفريق بانتهاك القواعد المالية أكثر من 100 مرة خلال 9 مواسم، وتحديدًا بين 2009، و2018.
وحسب صحيفة "سبورت" الكتالونية، فإن بيب لا يعرف "مصير المشروع" الذي يقوده إذا جرى تأكيد العقوبات المتوقعة حيث سيفقد النادي إمكاناته وسيتضرر بشكل واضح وأضافت أن غوارديولا لا يريد أن يستمر على رأس الاطار الفني للفريق حتى قبل معرفة جميع العقوبات التي ستفرض على النادي، وطالما دافع المدرب الكتالوني عن النادي وأكد عندما أراد الاتحاد الأوروبي معاقبة السيتي لخرق اللعب المالي النظيف، أنه حمى النادي لأنه اعتبر أنهم "لم يكذبوا عليه وفعلوا كل شيء بشكل جيد".
أما الآن إذا كانت هناك عقوبات محتملة، فلا يرغب بيب غوارديولا في البقاء في منصبه ويعرف أن العقوبات -حال إقرارها- ستكون قاسية جدًا.