بعد البداية المخيبة للآمال بالتعادل في اللقاء الأول أمام البحرين (27-27) و هزيمة في اللقاء الثاني أمام بلجيكيا (29-31).
إلا أن الآمال لا تزال قائمة و إن يعد الانتصار في لقاء اليوم أمام حامل اللقب المنتخب الدنماركي أفضل خيار يضع منتخبنا دون انتظار نتيجة بقية المواجهات في الدور الثاني إلا أن لغة الميدان و تباعد المستوى بين المنتخبين يؤكد أن الانتصار شبه مستحيل.
وعليه سنكون مجبرين للمرور إلى الفرضية الثانية و هي خسارة البحرين أمام بلجيكيا على أن لا يخسر منتخبنا أمام الدنمارك بفارق يفوق 15 نقطة ليضمن بذلك بطاقة العبور لكن دون الحصول على نقاط الحوافز.