وجاءت بالانور الحداد في موسم كاد يعلن فيه جموع الانصار الحداد فالافلات من النزول لم يكن الا في الجولة الاخيرة امام جريدة توزر
اما في الموسم الحالي فالنجاة وصلت حافة الياس فالفريق يقبع بمفرده في قاع الترتيب قبل 4 جولات فقط من الخط النهائي
الانصار سئموا الوضع ومن تسبب فيه والادارة ليست محل استثناء اما المدرب ماهر الكنزاري فراسه هو المطلوب وهو الذي قال بعد هزيمة فريقه أمام الملعب القابسي إن الجمهور هو المتسبب فيما آلت إليه الوضعية الحرجة التي يتخبط فيها النادي بل زاد في القول : « الأحباء قلوبهم سوداء فيما بينهم ولا يريدون الخير للفريق هناك من يرغب في أن نغادر الرابطة الأولى المحترفة لتصفية الحسابات »
تصريحات اججت الغضب مما جعل الانصار يقررون وقفة غضب سبقها رئيس النادي غازي بن تونس بقرار اقالة ماهر الكنزاري في مسعى لامتصاص الغضب الذي قد لا يستثتيه من المطلوبين للرحيل ولو انه ابدى من التاثر ما جعل الدموع تنهمر بعد تصرف الجماهير تجاهه وتجاه الجهاز الفني واللاعبين.
وقال بن تونس: «من حق الجمهور أن يغضب لكن ليس بتلك الطريقة.. يجب ألا تُفقد اللاعبين كل التركيز في باقي مشوار البطولة بالسب والشتم فهذا غير مقبول».
ماذا بقي للملعب التونسي من مباريات ؟
• الجولة 27
- الملعب التونسي – مستقبل المرسي
• الجولة 28
- نجم المتلوي- الملعب التونسي
• الجولة 29
- الملعب التونسي – اتحاد بن قردان
• الجولة 30
- نادي حمام الأنف- الملعب التونسي