وكم من صندوق افرز مسامير النعش ... ولما ننبش في الملفات وما حفلت به من تجاوزات اخرها ما سبق و لحق بالجلسة العامة لكرة القدم التي اعلنت الاحتفال بالديمقرطية في لحظة اتت فيها النقيض لما عينت اللجنة المستقلة للانتخابات ... واذا كان في التعيين استقلالية , او ذرة ديمقراطية فانه بئس الاستقلال و تعس الديمقراطية و مثل هذه الممارسات تحتاج الى ' بوصلة ' للتصحيح
كرتنا ضاعت بوصلتها الى حد جعلها ' رهينة في تركينة '