عن مساندته المطلقة للقضية الفلسطينية وعن شجبه لتواطئ عديد الأنظمة الغربية في العدوان والابادة التي يتعرض إليها الفلسطينيون.
كما طالب بالإسراع في سن قانون تجريم التطبيع ودعا النظام الرسمي التونسي إلى إتخاذ خطوات دبلوماسية عملية بدعوة السفيرين الفرنسي والأمريكي وتحميلهما مسؤولية ما يتعرض له الفلسطينيون من إبادة جماعية .