النهائي شد تونس قاطبة لما اخفى وما ظهر ...
واذا كانت الافراح هي الطاغية فان المخاوف كانت غير معلنة ... فمثل هذه التظاهرات لها مفاجات... وما تاكد ان الايجابي تغلب على السلبي...
وكل نجاح كان بامضاء الجمهور الذي هب بالالاف المؤلفة لمؤازرة الالوان... فقد تجاوز الحضور ما تم التخطيط له (30000)
ومن اجل كل ما حركه الدربي وما اضفاه من حركية تشهد عليها الشرايين المؤدية الى رادس من جميع الاتجاهات تجند الامن فكانت النتيجة كسب الرهان وبكل امتياز ...في دربي كسبه الترجي
و للحديث بقية
مع تحيات