شنت امس اللجنة الاولمبية الدولية حملة ضد الغش الرياضي وبالتالي تناول المنشطات وتضمن بلاغها تحذيرات صارمة لكل «غشاش» وحتى لا يداهمنا اي خبر سيء في ريو لا بد من الاحتياط المسبق
نحن لا نشك في عناصرنا المؤهلة للمشاركة في الاولمبياد لكن من «الشكلاطة ما نشط».. ولنا في تونس سابقة صلحت للتندر لكن الاحتياط واجب.
وليت الهيكل المختص بمقاومة المنشطات في تونس ينشر ما انجزه من اختبارات في هذا المجال فمنه تزف الطمأنة وتؤكد على ان رياضتنا نظيفة فعلا فكم من تظاهرة كبرى وقعنا فيها في المحظور
وما حييت لا انسى العاب المتوسط باثينا وما لحق بها من العاب افريقية بالقاهرة
لا نريد التأكد بل نضعه شرطا مسبقا وهذا الواجب محمول على اهل الاختصاص والواجب محمول ايضا على المركز الوطني للطب الرياضي في خصوص النشرة الصحية لعناصرنا الوطنية
فلما نعلم ان بعض الجامعات انخرطت في التمييز بين منظوريها (وهذا واقع) نحمل المسؤولية للجنة المختلطة بين وزارة الشباب والرياضة واللجنة الاولمبية للاجابة على الاسئلة المطروحة في هذا الباب... ففي جامعة المصارعة على سبيل المثال هناك لاعبتان واحدة محل حظوة واخرى في اخر الاهتمامات...
ومن يريد التفاصيل فهي على ذمته وهنا نجد المدير الفني متحملا لأوزار ما يتلاحق من ....