لمن كان محل عقاب لتختاره لقيادة المنتخب في الدورة الترشيحية لالعاب ' ريو ' الاولمبية ناعتة ما تقرر بالشجاعة ... فان المطلوب ان تفضي بنا هذه المواقف الى البرازيل في اولبياد صائفة 2016
واذا لم يحصل ولم تكسب الجامعة التحدي هل نراها محافظة على نفس القدر من الشجاعة واعلان الاستقالة من هناك ... من بولونيا اذا انهزم المنتخب لا قدر الله
ونحن لا نلوم الجامعة بقدر ما نلوم من غابت سلطته الرقابية على الهياكل الرياضية.
نقولها بلا تردد ... الوزارة ... ومن رام الحجة والدليل فلنا من الامثلة ما يشبه الخرافات ...
وللحديث بقية
مع تحيات الطاهر ساسي