حادثة باجة سبقتها حوادث اخرى, ولن تكون الاخيرة , اذا تواصل السكوت بداعي التقيد بالنصوص واحالة المذنب على القضاء الرياضي او القضاءالعدلي.
نحن لا نريد ان نرى ايا كان محل عقاب ... فما نحتاجه اصلاح منظومة «التنظيم الرياضي في الملاعب» التاعبة جدا ... جدا
والكلام ليس وليد هذه الحادثة فقد سبق التاكيد عليه فلما يدرك المنظمون لهذه التظاهرات التي يخططون لما توفره من عائدات مالية فان الاخلاقية تبقى الاهم حتى نتفادى «الخناقية» مع كل مباراة رياضية .
جامعة الكرة وغيرها من الجامعات معنية لكن ليست وحدها فالمسالة تهم جميع الهياكل ذات الصلة ولعل المراصد التربوية والشبابية والرياضية في طليعة من يشملهم الامر من خلال البحث وتوفير مناهج التاطير .
وهنا تجدنا من المتذكرين بما اعلنه المرصد الوطني للشباب منذ سنة 2011 لما تكفل ببحث علمي في الغرض لكن مثلنا العامي يقول «المليح يبطى».
وللحديث بقية
مع تحيات الطاهر ساسي