يجرى اختيار باقى الفنانين المشاركين في بطولة العمل تمهيداً لبدء تصويره خلال الأسابيع المقبلة.
ويناقش الفيلم العديد من القضايا الاجتماعية وخاصة التي تخص العنف التي تتعرض لها المرأة في المجتمعات العربية.
ويسجل الفيلم التعاون الثاني بين الهام شاهين ورانيا يوسف بعد فيلم "ريجاتا" عام 2015 اخراج محمد سامي، وللاشارة الهام شاهين من الممثلات الملتزمات بقضايا النساء وفي اخر حضور لها في تونس اكدت انها ملتزمة بكل القضايا التي تهم النساء وتعتبر السينما سلاحها لتكون صوت النساء المستضعفات وبالسينما تدافع عن حقوق المراة في كل العالم العربي.