وسلط فيه الضوء الضوء على السينما الجزائرية المكرسة للنضال التحرري من خلال عرض مآثره و أبطاله على الشاشة غداة الاستقلال..
وجاء الكتاب في 129 صفحة و صدر مؤخرا ضمن منشورات الوكالة الوطنية للنشر و الإشهار، الأفلام الأولى التي تركت بصمتها في الفن السابع الجزائري المكرس خلال السنوات الأولى للإنتاجات التي تبرز تضحيات الشعب الجزائري و تمجد الكفاح التحريري وأبطاله.
وكتب مقدمة الكتاب الاستاذ الجامعي احمد بجاوي وجاء فيها."المساهمة في إحياء الذاكرة الوطنية و طرح تساؤلات مهمة حول قائمة الأفلام المخصصة لحرب التحرير،المؤسسة للشخصية الوطنية المعاصرة".
و يقدم الكتاب في ثلاث أجزاء تسلسلا زمنيا للأفلام الأولى المكرسة للنضال التحريري حيث اعتبر المؤلف ان الجزائر المستقلة "كانت تراهن على السينما" لتخليد ذكرى أبطال الأمة خلال حرب التحرير.