على التوالي جائزتي النقد الثقافي التي نالتها الصحفية ليلى بورقعة عن مقالها الذي يحمل عنوان:" في العرض الأول لمسرحية هوامش على شريط الذاكرة لأنور الشعافي: مساءلة للذاكرة المهزومة أمام عبث الحياة" وجائزة الروبرتاج التي استحقتها الصحفية مفيدة خليل عن عملها "رواق «ناسامو-سامو» لسعد المهزرس في شنني تطاوين: فنان ينحت في صخور النسيان لتزهر فنا"
في إطار المنافسة على جوائز الإبداع الثقافي التي تنظمها وزارة الشؤون الثقافية والنقابة الوطنية للصحفيين التونسيين.
كما فازت الصحفية ليلى بورقعة عن تحقيق صحفي بعنوان:" الصناعات التقليدية في تونس: خطى نحو التراث العالمي تتعثر بتهديد التقليد ورهان التجديد". بجائزة مسابقة أفضل مقال صحفي تطرق إلى الصناعات التقليدية التي أعلنت عنها وزارة السياحة والديوان الوطني للصناعات التقليدية والنقابة الوطنية للصحفيين التونسيين.
وكانت الجائزة التشجيعية في مسابقة الوقاية من التعذيب التي تمنحها الهيئة الوطنية للوقاية من التعذيب والنقابة الوطنية للصحفيين التونسيين من نصيب الصحفية ليلى بورقعة عن مقال بعنوان : "لأوّل مرّة فضاء التياترو يجمع السجينات السياسيات في السبعينات: لماذا لـم تكتب مناضلات اليسار عن تجربتهن في السجون ؟"