الطلب من أكبر مستورد للنفط الخام عالميا.
وتعد الصين، ثاني أكبر اقتصاد في العالم، عاملا ضروريا لتعزيز حجم الطلب على النفط خلال ما تبقى من العام.
لكن ضعف نشاطها الاقتصادي أحبط الأسواق بعد أن خيبت إجراءات التحفيز التي تعهدت بها البلاد التوقعات، بما في ذلك خفض أقل من المتوقع لمعيار إقراض رئيسي تم الإعلان عنه الاثنين.
ولم يستبعد مسؤولو مجلس الاحتياطي الاتحادي الأميركي، رفع أسعار الفائدة مجددا في معركتهم لاحتواء التضخم، ما تسبب في تأجيج المخاوف إزاء الطلب. ومن المتوقع أن تستمر الولايات المتحدة في السحب من مخزوناتها من النفط.