من الغاز الطبيعي المسال من قطر في عام 2027.
وارتفع الطلب بشدة على الغاز الطبيعي المسال بعد الحب الروسية الأوكرانية مما أعطى لقطر والولايات المتحدة دورا أكبر بشكل ملحوظ في تزويد أوروبا بالغاز وأجبر دولا غير ساحلية مثل المجر على تنويع المصادر التي تمدها بالطاقة.
وما زالت المجر تعتمد على روسيا في الحصول على الجزء الأكبر من احتياجاتها من النفط والغاز.
وبموجب اتفاق مدته 15 عاما وُقع عام 2021، تتلقى المجر حاليا 4.5 مليار متر مكعب من الغاز سنويا عبر بلغاريا وصربيا وفقا لاتفاق طويل الأجل مع روسيا.