المقبل في ظل البحث عن مشترين.
قال تجار النفط النيجيري إن الفائض نجم جزئياً عن مطالبة شركات الشحن بضرائب متأخرة، ما أدى إلى موجة من الحذر بين بعض الشركات من إرسال سفنهم لتحميل النفط من الدولة الواقعة في غرب أفريقيا.
بينما أوضحت الحكومة لاحقاً أن هناك فترة سماح مدتها 6 أشهر للامتثال للمطالبة بالضرائب، قال التجار إن انخفاض المبيعات يُظهر أن على نيجيريا اتخاذ مزيد من الإجراءات لحل المشكلة.
الفائض يُعتبر إشارة إلى أن خفض كبرى الدول المنتجة للمعروض العالمي من النفط لم يقيِّد كل الأسواق بعد. ما زال هناك ما بين 20 و22 شحنة مخصصة لشهر جويلية لم تُبع، ما يشكل نصف إجمالي الإنتاج، وفقاً لتجار نفط غرب أفريقيا. عادة ما يبلغ حجم الشحنات مليون برميل