بينما أثارت الأزمة المصرفية مخاوف من الركود، تدرس السلطات الأميركية توسيع تسهيل إقراض طارئ، وهو أحد الخيارات العديدة التي يتم تقييمها في الوقت الحالي.
لا يزال النفط في طريقه لتسجيل أكبر خسارة له في الربع الأول منذ عام 2020 حيث يؤثر الركود الأميركي المحتمل، وإضرابات فرنسا، والإنتاج الروسي المرن على التوقعات. قد لا يكون المسار قد انتهى بعد، حيث توقع بنك "جيه بي مورغان" أن يخترق خام برنت مستويات ما دون 60 دولاراً للبرميل في المدى القريب.