اتخاذ مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي المزيد من إجراءات رفع الفائدة بعدما أشارت بيانات اقتصادية إلى قوة إنفاق المستهلكين في أكبر اقتصاد بالعالم.
وكانت المؤشرات الأميركية قد تراجعت بشكل كبير خلال آخر جلسات التداول الأسبوع الماضي، الجمعة، بعد أن أظهرت بيانات أميركية ارتفاع مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي، وهو المعيار المفضل لدى الفيدرالي الامريكي لقياس التضخم، بنسبة 0.6 بالمئة في الشهر الماضي بعدما زاد 0.2 بالمئة فحسب في ديسمبر.
سجلت المؤشرات الأميركية تراجعات أسبوعية تحوم حول ثلاثة بالمئة.