في موريتانيا ودخوله طور الإنتاج الفعلي مع نهاية 2023 بنسبة 90 %".
تقدر احتياطات حقل "السلحفاة" من الغاز الطبيعي بـ 25 تريليون قدم مكعب وهو حقل مشترك بين موريتانيا والسنغال ويتكون المشروع من أربع مكونات أساسية وهي الحاجز الصخري الذي يعتبر بمثابة ميناء، بالإضافة إلى المنصة العائمة للمعالجة والتخزين، وهي سفينة عملاقة اكتمل تصنيعها في الصين وتوجد الآن في سنغافورة حيث يتم تجهيزها ببعض الآليات الأخرى ومن المتوقع أن تصل إلى موريتانيا في ماي 2023 والمكون الثالث وهو حفر الآبار، وقد تم حفر أربعة منها وهي جاهزة الآن، اما المكون الرابع فيتمثل في أسطول السفن الذي يصنع أنابيب استخراج الغاز .