وبادرت الهند إلى صياغة اقتراح لدول مجموعة العشرين لمساعدة الدول المَدينة التي تضررت بشدة من التداعيات الاقتصادية لانتشار جائحة كورونا، والحرب الروسية- الأوكرانية، من خلال مطالبة المقرضين -بما في ذلك الصين، أكبر دائن سيادي في العالم- بخفض كبير على القروض.
ويشمل الحوار مسؤولين من البلدان التي طلبت معالجة الديون بموجب الإطار المشترك لمجموعة العشرين، وهي إثيوبيا وزامبيا وغانا، بالإضافة إلى البلدان المتوسطة الدخل مثل سريلانكا وسورينام والإكوادور.