الذي تعرضت له وقد شهدت بورصة إسطنبول تراجعاً ب 16.2% خلال أول ثلاثة أيام بعد الزلزال من 6 إلى 8 فيفري، قبل أن يتم إلغاء تعاملات يوم الثلاثاء، وتعليق العمل بالبورصة لمدة خمسة أيام عمل.
وذكر بيان صادر عن بورصة إسطنبول أن قرار تعليق الجلسات جاء "نظراً للزيادة في التقلبات وحركات الأسعار غير العادية بعد الزلزال، ومن أجل ضمان أداء موثوق وشفاف وفعال ومستقر وعادل وتنافسي للأسواق".
وشهدت أسهم مواد البناء ارتفاعاً واسعاً خلال الجلسات المذكورة، فيما سجلت باقي الأسهم تراجعاً حاداً، لا سيما أسهم شركات التأمين.