أن يكون تأثير الزلزال على نمو الناتج المحلي الإجمالي لتركيا بقوة ما بعد زلزال 1999 الذي كان خلف نحو 18 ألف قتيلا مع خسائر مادية فادحة.
وأضاف أن استثمارات القطاعين العام والخاص في إعادة الإعمار قد تعطي دفعة لنمو الناتج الإجمالي المحلي بعد التأثير الأولي للكارثة على مدى الأشهر القليلة المقبلة.
وكانت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية قد رجحت في وقت سابق أن تتكبد البلاد نحو مليار دولار على الأقل بسبب الخسائر الناجمة عن الزلزال.