ان نحو 90% من الأطفال يعيشون في المنطقة في مناطق ذات إجهاد مائي مرتفع أو مرتفع جدا.
واضاف انه مع ارتفاع درجات الحرارة العالمية وتسارع أزمة المناخ ، من المتوقع أن تتفاقم أزمة المياه في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا - وأن تؤثر على النمو الاقتصادي. فقد خلص البنك الدولي الى أن ندرة المياه المرتبطة بالمناخ يمكن أن تؤدي إلى خسائر اقتصادية تصل إلى 14% من الناتج المحلي الإجمالي للمنطقة على مدى الثلاثين عامًا القادمة. وسيتم تناول هذا المحور خلال اجتماعات مؤتمر دافوس القادم والمقرر انطلاقه يوم 16 جانفي الجاري.