والهواتف العادية والذكيّة وأجهزة التلفاز الذكية إضافة إلى اللحظات التاريخية في حياة العلامة التي شهدت دخولها إلى البورصة وانتصابها بالمغرب وموريتانيا ومالي والكوت ديفوار مؤخّرا.
وقد شهدت هذه التظاهرة حضور وزير تكنولوجيا الاتصال والاقتصاد الرقمي السيد نعمان الفهري وكل مسؤولي ومسيّري «إيفارتاك» إضافة الى حضور مكثف لممثلي وسائل الإعلام .وتقوم فكرة هذه المبادرة حسب ما صرّح به الرئيس المدير العام لعلامة « إيفارتاك» محمد بن رحومة على أسس تصوّر تقليدي غير أن الجديد فيها أنها ستضمّ تطبيقات تربوية ومؤسساتية تمسّ كافة الميادين على غرار التربية والموسيقى وفنون الطبخ والبستنة والفنون والثقافة والرياضة وتوفّر للمستخدمين فرصة حدسيّة مريحة جدا للتعلّم والتثقيف.
ومن خلال هذا البرنامج التربوي ستتاح للمطوّرين فرص لإنشاء ووضع تطبيقات يقع تحميلها مجانا أو بمقابل . وقد تم تصميم «إيديتاك ستور» من خلال حلّ آمن للدفع الجزئي يمكّن من شراء التطبيقات بفضل الرصيد الموجود بالهاتف وبطريقة مستقلّة تماما عن مشغّلي الهواتف، وبالإضافة إلى الإعلان الرسمي عن إطلاق « إيديتاك - ستور» فقد تميّزت هذه التظاهرة بإطلاق تطبيقة «ساكادو» التي تتيح التفاعل الإيجابي والذكي مع البرامج الرسمية للتربية الوطنية التونسية لكافة مستويات التعليم الابتدائي وستشمل قريبا بقية مراحل الإعدادي والثانوي .