سياسة
يبدو ان الرئيس في طور فقدان اسبقيته في اللعبة السياسية التي اخضعها لنسق خطواته، فاليوم يفقد الرئيس تدريجيا قدرته على قيادة العملية السياسية
في القرية الحرفية بمنطقة «حي هلال» بتونس العاصمة، تنكبّ النساء الحرفيات على صناعة المنتجات الفخارية مثل «الكانون» و«الطابون».
مع كل خطوة أو أمر رئاسي يصدره رئيس الجمهورية قيس سعيد، يصعد الحزب الدستوري الحرّ في تحركاته الاحتجاجية ضدّ الرئيس ليختار يوم أمس تنظيم
تجاوزت الاشكالية التي أدت الى إقرار حجب أعداد امتحانات الثلاثي الثالث بصفاقس بعدها الجهوي، فبعد قرار وزارة التربية بإحالة الأستاذين منال الشريف وشكري القشوري
لسنا ندري بالضبط ما الذي أصاب البلاد حتى أصبحت في حالة شبه غيبوبة جماعية،لا بمعنى غياب الوعي بالوجود الذاتي ولكن بمعنى غياب الوعي
لئن تعددت أسباب ومظاهر الفساد في مختلف المجتمعات على مر العصور، فإن التأثيرات السلبية لهذه الظاهرة جلية للعيان، من تكريس للظلم واللامساواة وانتهاك لحقوق الإنسان.
المواقف تجاه الهيئة الوطنية الاستشارية للجمهورية الجديدة والمشاركة في الحوار تزداد حدة وتتمسك بالرفض يوما بعد يوم وحتى الاطراف المدعوة للمشاركة
حينما فرض الرئيس سياسة الامر الواقع على الجميع ونزل كل خياراته السياسية على ارض الواقع لم يكن يدور بخلده ان الهيئة العليا المستقلة للانتخابات
أقل من شهرين يفصلنا عن التاريخ المحدد للاستفتاء على الدستور الجديد وباقتراب الموعد تطرح العديد من الاستفهامات في علاقة بالهيئة الاستشارية واللجان
لا تزال الأسباب التي أدت إلى إقرار إضراب عام جهوي بصفاقس في موفى سنة 2021 قائمة، وعلى رأسها ملف النفايات والازمة البيئية،