• عدم قدرة تونس على تقديم برنامج اقتصادي وراء عدم التوصل إلى اتفاق ثنائي مع صندوق النقد الدولي

سيزيد التوتر السياسي الذي تعيشه تونس في هذه الفترة من درجة المخاطر بعد أن كان في السابق عاملا رئيسيا في تخفيض تصنيف تونس

ربطت كل التقارير النجاح في عودة الانتعاش الى الاقتصاديات بسرعة التلقيح واصبح مسار التعافي في اغلب البلدان يتم بالتوازي

بعد ان كانت السنة الماضية غير موفقة على جميع الاصعدة ووسط امال بان تكون السنة الحالية افضل بتحقيق انتعاش

صرح هشام المشيشي رئيس الحكومة في فيفري الفارط ان اعداد قانون مالية تكميلي سيكون في شهر مارس بهدف تعديل بعض الفرضيات

نجح الاكتتاب الوطني في توفير مبلغ بقيمة 720 مليون دينار

لا شيء على ما يرام كل المؤشرات في هبوط ففي الوقت الذي تشهد فيه دول العالم عودة تدريجية الى نشاطها الاقتصادي وتكون حركة التجارة

لاتعد الازمة الصحية والمشاهد المريعة للمستشفيات وليدة اللحظة فهي نتيجة تراكمات من عدم توجيه الاهتمام الضروري لقطاع الصحة

بدل محاربة التهريب الذي لا يمكن التنبؤ بحجمه تتجه الحكومة سنويا الى جيوب المدخنين لتخفيف عجز الميزانية. الية الترفيع في أسعار السجائر المعتمدة منذ 2010

أمضت تونس صحبة 130 دولة على خطة جديدة تتضمن محورين لإصلاح القواعد الضريبية الدولية والتأكد من أن الشركات