هل تخيلت ان تختار مثواك الاخير؟ هل فكرت يوما ان تختار كيف ستكون جنازتك؟ الالوان؟ الموسيقى؟ هل صنعت يوما لنفسك قبرا تختاره

ان تكون كاتبا فذلك امر شاق جدا، لكن ان تكون صحفيا وكاتبا فذلك امر اشبه بالبؤس فالصحفي حين يتلبسه الواقع وتسكنه الاخبار وينطلق

• مسرح الشارع فعل نقدي حرّ
ليست للحلم حدود، ليست للمسرح نهاية وكلما وصلنا الى غاية زادت طموحاتنا لننجح اكثر ونحلق باحلامنا ونصنع مسرحا

نجاح تونسي جديد، تجربة تونسية أخرى وإبداع متجدد في عالم السينما، تونسيان حالمان كلاهما تميزا في الفن السابع أمام الكاميرا وخلفها،

«نحلم لنحيا» وهل هناك أجمل من السينما وسيلة لصناعة الأحلام والخروج من دائرة الواقع الضيقة، في اختتام أيام قرطاج السينمائية

توفر السينما مساحة للحلم والنقد، تصنع السينما عوالم مختلفة بعضها يوغل في القبح وأخرى تنتصر للإنسان، في فضاء سينمائي

في بلاد العم سالم تسرق الأحلام في بلاد العم سالم يظلم المواطن ويدفع به الى غياهب السجن لمروره صدفة قرب مظاهرة، في بلاد العم سالم يحاولون سرقة حقوقك

كم نحتاج الأمل لنحيا، نحتاج الامل لنشعر بانسانيتنا ونحتاج الامل لنشعر اننا موجودون وجزء من الخارطة الجغرافية والسكانية في العالم،

الذاكرة ذاكرات، لكل منا ذاكرته الخاصة، لكل منا علاقة مختلفة مع الحكاية، من لم ينصت يوما الى الجدة بانبهار وهي تروي قصص الغول؟

جميلة حميتو ابنة يحيى بورقيبة، اسم بورقيبة هو الاسم الثوري لوالدي الذي كان مرابضا في الجبال لمقاومة المستعمر الفرنسي،