يمكن أن تشكل "فرصة حقيقية لبناء موقف وطني موحد، لمواجهة الإبادة الجماعية بغزة وعمليات التطهير العرقي والتهجير القسري في الضفة الغربية والقدس".
جاء ذلك في بيان صدر عن الحركة تعقيبا على اجتماعات المجلس المركزي الفلسطيني التي تستمر لمدة يومين، فيما رفضت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وحركة المبادرة الوطنية الفلسطينية المشاركة فيه.