-
بقلم المغرب
-
18:49 04/05/2016
-
1810 عدد المشاهدات
-
أكد وزيرا الخارجية الفرنسي والألماني خلال زيارة الاثنين والثلاثاء لمالي والنيجر أن ثمة ارتباطا بين مشاكل منطقة الساحل ومشاكل الاتحاد الأوروبي الذي عليه أن يبذل أقصى جهده للمساعدة في حلها.
وخلال 48 ساعة، التقى جان مارك ايرولت وفرانك فالتر شتاينماير، في ثالث زيارة رسمية مشتركة لهما بعد أوكرانيا وليبيا، الرئيسين المالي والنيجري ووزيري خارجية البلدين وشددا أمام الصحافيين على البعد الأوروبي لهذه الخطوة.