الأمني في قصر الإليزيه، مشيرة إلى أن المناصب الجديدة ستكون في وحدات الدفاع الإلكتروني، بحسب وكالة «فرانس براس».وكان هولاند أعلن بعد ثلاثة أيّام من هجمات باريس الدّامية في نوفمبر 2015، التي أوقعت 130 قتيلا، أنه لن يتم تخفيض عديد القوّات الفرنسيّة حتى 2019، قائلا إنّ هناك حاجة الى وجود هذه القوات «في العمليّات الخارجيّة وأمن مواطنينا».
ونشر الجيش الفرنسي منذ اعتداءات باريس بين 7 - 10 آلاف عنصر في المناطق الفرنسية، في وقت يشارك نحو 7 آلاف في عمليات خارجية في إفريقيا وسوريا والعراق.