بكشف الحقيقة حول ما يجري من غموض وانعدام الشفافية ومحاولات ضرب الحق النقابي في بعض الشركات الاعلامية المصادرة ومنها ملفا اذاعة «شمس أف أم» وشركة «كاكتوس» حسب نص البيان داعية إلى اشراك الطرف النقابي في رسم مسارها.
وندد البيان بالهجمة التي يتعرض لها النقابيون والعمال من قبل بعض أصحاب المؤسسات وبعض المسؤولين وبالحملة الاعلامية التي يشنها البعض في محاولة لتشويه الاتحاد مؤكدا أن الاتحاد بقدر تقبله للنقد فانه يرفض المغالطات وحملات التشويه وتأليب الرأي العام.