كما اعترف أنه كان يعتزم التحول إلى دولة أجنبية للالتحاق بالجماعات الإرهابية إضافة إلى علاقته بمنفذ العملية الإرهابية التي استهدفت حافلة الأمن الرئاسي ويتواصل مع عناصر إرهابية عبر شبكات التواصل الاجتماعي. وأفاد نفس الشخص بأن عنصرا تكفيريا قاطنا بنفس الجهة ذكر له بأن أعوان الأمن «طواغيت ويحل إهدار دمهم» فتمت مداهمة منزله من طرف وحدات الحرس الوطني وإلقاء القبض عليه. وقد تمّ الاحتفاظ بهما من أجل الانضمام إلى تنظيم إرهابي.