سفراء لتونس في عدد من العواصم مثل باريس وبروكسيل والرباط، إلى جانب عدد من الشغورات المنتظرة على رأس بعثات دبلوماسية وقنصلية أخرى».
وذكرت النقابة بأن «تعيينات حزبية في مراكز دبلوماسية أثبتت فشلها في أداء مهامها، بعد فشلها في مناصب وزارية في حكومات سابقة، لافتقارها لعنصر الخبرة الدبلوماسية والتجربة الميدانية الكفيلة بتحقيق أهداف السياسة الخارجية التونسية وانتظارات الجالية التونسية في بلدان الاعتماد».