والأثرية.
وقد توج هذا المسار لمدةسنتين بإستعادة عافية أهم مكونات الفضاءات_العلمية_الخارجية بمدينة العلوم بتونس وأبرز منشآتها المائية ال13 وتحفها المعمارية العديدة، لما لها من رمزية_تاريخية و دلالة علمية وتكنولوجية.
حيث إنطلقت أشغال تجديد كلي لآخر هذه المنشآت، الناعورة المائية، بأيادي وخبرات تونسية بعد أن تم جلب الخشب ذو الخاصيات الفنية الدقيدقة والملائمة من غابات غينيا الإستوائية وإستعادت حركة بدورانها بعد خمسة_عشر_سنة (15 سنة).