وحملته مسؤولية ما ينجر عن ادعاءات من تحريض على حركة النهضة وتهديد لسلامة مناضليها ومناضلاتها وذلك على خلفية البيان الصادر عن الحزب بتاريخ 10 ماي 2023. وأضافت الحركة في ذات البلاغ أن الرحوي، شخص غير ذي صفة ومطرود من حزبه ولم يبقَ له من دور سوى الكذب على حركة النهضة والافتراء عليها، والعمل على ضرب أسس التعايش بين التونسيين والتونسيات.