وفسرت تقلص العجز التجاري إلى تراجع الواردات بنسبة 1.5% بنسق أسرع من الصادرات 1.3% المتأتي من تواصل تراجع واردات الطاقة باعتبار الانخفاض المسجل على مستوى الأسعار العالمية وواردات المواد الفلاحية الأساسية مشيرة إلى تحسن أداء قطاع المناجم والفسفاط حيث تضاعفت صادراته مقارنة مع نفس الفترة من سنة 2015.