وخصّص اللقاء للتباحث حول وضعيات عدد من الأطفال من زواج تونسي سويدي تناولتها سفيرة السويد من أجل أن تعمل وزارة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السنّ لحلحلتها بالتنسيق مه سائر الهياكل الوزاريّة المعنيّة.
وأفادت الوزيرة بالمناسبة أن المندوب العام لحماية الطفولة متعهّد بملفات الأطفال المعنيين مؤكدة حرص تونس الدائم على إعلاء المصلحة الفضلى للطفل دون تمييز.
وأثنت سفيرة السويد من جانبها على برنامج "صامدة" للتمكين الاقتصادي للتمكين الاقتصادي للنساء ضحايا العنف الذي أطلقته الوزارة مؤخرا بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، مؤكدة أن السويد كأحد الدول الأعضاء بالاتّحاد الأوروبي سيدعم هذا البرنامج القادر على الاسهام في تعزيز صمود النّساء ضحايا العنف ودعم استقلاليتهنّ الذّاتيّة ومساعدتهنّ على الخروج من دوائر الضّعف والهشاشة.