التي ما انفك يعتمدها عمدة منطقتهم في حق أهاليها وحرمان المستحقين منهم من الإعانات الاجتماعية وعدم تشريكهم في الحضائر الغابية . ويضيف العبيدي أنهم اشتكوا بالعمدة إلى السلط المحلية والجهوية لكن دون جدوى تذكر نظرا لكون عمادتهم تمثل أقلية مقارنة بباقي العمادات وليس لها غطاء سياسي أو يافطة حزبية تحميها وتدافع عن استحقاقاتها التنموية . وهدد محدثنا بدخول عدد من أهالي عمادة قبرار في اعتصام مفتوح في صورة عدم فتح قنوات الحوار بينهم والسلط المحلية والجهوية والاستماع لمشاغلهم. وشدد العبيدي على تمسكهم بعزل العمدة و معتمد الرقاب .