والشروع في إصلاح الزمن المدرسي لإدخال الأنشطة الثقافية والعلمية والبيئية والرياضية لتصبح جزء من الزمن المدرسي بهدف إكساب التلاميذ مجموعة من الكفاءات وتنمية قدراتهم على غرار مجال البيئة وحقوق الإنسان والتربية على السلم. وأفاد السلاوتي أن الوزارة انتهجت خيارا استراتيجيا يتمثل في تنمية قدرات التلاميذ التي لا يمكن تقديمها في درس كلاسيكي، مشددا على أن هؤلاء التلاميذ اليوم في حاجة إلى الكفاءات أكثر من المعلومات وهو ما يتحقق عبر العمل الجمعياتي.