وضرب الطموحات الديمقراطية والتنموية للشعب التونسي، ويمسّ بوحدته واستقراره الاجتماعي بما قد يٌثيره من نعرات عشائرية وجهوية، وضرب لتمثيلية المرأة والشباب والقوى الحزبية والسياسية».
كما حذرت من خطورة الوضع وجدية التهديدات التي باتت تتربص بالوطن وتثقل كاهل مختلف الفئات الإجتماعية في معيشتها ومصادر رزقها وأمنها وسيادة وطنها، جراء تواصل السياسة العشوائية للرئيس قيس سعيد،
ودعت الى التعجيل بالدعوة إلى انتخابات رئاسية مبكرة باعتبارها الحل الديمقراطي الأنجع للخروج من الازمة الشاملة والمركبة التي تعيشها تونس.