وأكدت أنّ الحزب سيؤطر التحركات الاجتماعية كي لا يتم الانزلاق إلى الفوضى أو عسكرة النظام، داعية إلى عدم الانخراط في أعمال العنف وتخريب المنشآت العمومية والخاصة والاستعداد لحركة الكفاح الوطني وثورة التنوير من أجل تحرير البلاد، وفق تعبيرها. ولفتت رئيسة الحزب الدستوري الحر، إلى أن يوم الغضب الجهوي هو انطلاقة أولى سيخرج فيه التونسيون للاحتجاج أمام المؤسسات السيادية.