الكاملة عما قد ينجر عن ذلك من أعمال عنف، وفق بلاغ صادر عنها والذي أوضحت أن الشكايات كانت على اثر ما «تمّ نشره من تدوينات وتصريحات على وسائل التواصل الاجتماعي تحرض على استعمال السلاح و القتل والعنف والحرق ضد الحزب وقيادييه وأنصاره ومقراته». كما طالبت حركة النهضة من السلطات المعنية بـ»تحمل مسؤولياتها في الغرض لحماية المواطنين والممتلكات العامة والخاصة لاسيما وانه قد سبق وتم استعمال نفس هذه الوسائل الإجرامية في مناسبات سابقة ومنها 25 جويلية 2021»، وفق نفس البلاغ.