في مختلف المستويات التعليمية، الابتدائي والإعدادي والثانوي. وأوضح، خلال يوم دراسي حول « التلميذ وشبكات التواصل الاجتماعي» أن لجنة مشتركة من الخبراء التونسيين والدوليين سيتم إحداثها، للغرض، ستقوم بإعداد تصور حول كيفية توظيف شبكات التواصل الاجتماعي في البرامج الدراسية على أسس بيداغوجية وعلمية صحيحة.
وشدد الوزير على ضرورة تحصين التلاميذ من مخاطر استعمال شبكات التواصل الاجتماعي وإعدادهم نفسانيا وبيداغوجيا وتقنيا وعلميا حتى يكون استعمال هذه الوسائل بطريقة سليمة تقدم لهم الإضافة، في وقت تحول « الفايسبوك » في تونس إلى أداة ثلب وتحريض على الكراهية وشذوذ جنسي ونشر للأخبار الزائفة.