ومؤسسات الإتحاد الأوروبي في بروكسال والتقصي مع الجهات الفلسطينية في رام الله وفي عدد من العواصم الأخرى، ثبت أن هذه المعلومات لا أساس لها من الصحة.
ووفق وزارة الخارجية فالصور التي تم نشرها بمواقع التواصل الاجتماعي تتعلق بزيارة وفد أوروبي من بينه سيّدة بلجيكية من أصل تونسي، وهي عضوة في حزب سياسي بلجيكي. يذكر أنه تم تداول خبر مفاده ان وفدا شبابيا تونسيا سافر من بروكسيل الي تل أبيب للمشاركة في ملتقى الحوار الشبابي المتوسطي الممول من طرف الاتحاد الأوربي.