والاجتماعي بمفتاح سعد الله للاطمئنان عليهم والاستفسار عن أوضاعهم الصحية ومراحل علاجهم وظروف عيشهم. وأكدّ وزير الدفاع الوطني بالمناسبة أنّ وقوف المؤسسة العسكرية إلى جانب الجرحى وعائلاتهم والقيام بما يستوجب من إحاطة صحية واجتماعية بالإضافة إلى الإحاطة النفسية في إطار عمل المركز العسكري للتأمين النفسي والدراسات السلوكيّة هو واجب أخلاقي مثمّنا روحهم الوطنية العالية وشجاعتهم في مواجهة العناصر الإرهابية. ودعا القائمين عليهم إلى ضرورة السهر على راحتهم وتقديم أجود الخدمات الصحية والرفع من معنوياتهم حتى يستعيدوا عافيتهم ويستأنفوا أعمالهم في أفضل الظروف.