Print this page

جمعية التفكير الإسلامي: الإجبار على الصوم تعدّ على الحقوق

اعتبرت الجمعية التونسية للتفكير الإسلامي والشؤون الدينية أن إجبار الناس على الصوم مثل إجبارهم على الإفطار كما

انّه تعد على الحقوق وتدخل في الحريات الشخصية للغير دون موجب قانوني ولا شرعي وهو أمر لا يحق لأي كان أن يمارسه ضد غيره تحت أي مسمى من المسميات.
تجدر الاشارة الى ان عديد الجمعيّات الحقوقية طالبت السلطة القضائية بالاسراع في فتح تحقيق بخصوص ما حدث في صفاقس وغيره من الجهات من «تصرفات مشينة صادرة عن رجال الأمن ضدّ المواطنين الذين يفطرون في رمضان».

المشاركة في هذا المقال